الخميس، 6 يونيو 2013

تعليق على

عندما تحكم الأرانب



       
          هذه تعليقات في شبه حوار دار بيني و بين مدير النادي الجزائري للتدوين و صاحب مدونة دفاترثقافية
تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/3 الساعة 19:43
الأسود الطيبة بقيت في البيت ورضيت بواقعها المزري, لذا كان مصيرها أن حكمتها شرذمة من الأرانب المتوحشة بمقياس قصتك

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/3 الساعة 22:36 | رداً على يحيى أوهيبة.
شكرا لك أخي يحيى
و الى ان تخرج هذه الاسود من عرائنها نصبر لعل الله لم يأذن لها بعد

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/4 الساعة 10:43 | رداً على محسن دهنجي.
وقد تكون أسودا لا تصلح, فربما أخذت مكان الأرانب فتحولت بدورها الى الافتراس,

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/4 الساعة 23:18
إذا كانت تفترس الأعداء كذلك فهي صالحة نسبيا تحتاج فقط إلى شيء من الترويض، المصيبة في هؤلاء الذين يفترسون ثروات البلاد ثم يهربون بكل ما وصلت إليه أيديهم إلى الذين ما تركوا فرصة إلا بينوا لنا أنهم أعداء بكل ما تحمله الكلمة من معنى، و لذلك أنا في كثير من تدويناتي أقول أن استقلالنا ناقص جدا.

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/5 الساعة 11:17 | رداً على محسن دهنجي.
الا ترى معي يا صديقي أن النهب أصبح يمارس في كل مكان من قبل الادارة والشعب, ونتسثني هنا الرجال الذين بفضلهم وبعون الله لا زالت هذه الدولة واقفة.

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/5 الساعة 22:19
أخي يحيى، الرعية على دين الملك، و الله سبحانه و تعالى يقول: “و كذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون” و هؤلاء الرجال الذين تتحدث عنهم قليلون جدا، و لكن لأن لهم وزن عند الله فإن الله سيحافظ على هذه الدولة قائمة إكراما لهم، و مهما نهب الناهبون و أفسد المفسدون فإن لشمس الحق يوما ما بزوغ يبدد ليلهم و يدحر مكرهم و إن غدا لناظره لقريب.

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/7 الساعة 18:49 | رداً على محسن دهنجي.
ولما لا نقول كما تكونوا يولى عليكم, ونقول ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

تمّ الإرسال يوم 2013/يونيو/8 الساعة 22:25 | رداً على يحيى أوهيبة.
و هل لهذه المشكلة حل أو تحليل غير هذا الذي ذكرته في آخر تعليق لك، نعم.. الحل الذي يجب أن نحمل أنفسنا عليه حملا هو تغيير ما بأنفسنا لكي يغير الله ما بنا، أما غير ذلك فهو كمن يحاول عبثا جمع الريح في الشبك كما يقال عندنا، و لا أدل على ذلك من قوله سبحانه و تعالى: “ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض” فهؤلاء الناهبون المفسدون في الأرض إنما فعلوا ما فعلوا لأنهم لم يجدوا من يصدهم.




هناك تعليق واحد:

  1. السلام عليكم
    لم أنتبه للرابط الذي بعثت به الي فعذرا والفكرة جيدة
    بوركت

    ردحذف